תימנים עושים מוזיקה טובה ועל זה אין

תימנים עושים מוזיקה טובה ועל זה אין עוררין. ויקטוריה חנה, Yemen Blues, אפילו דודו אהרון – אנחנו מוקפים במוזיקאים תימנים משובחים. לאחרונה בקצב מסחרר ועם טונות של גרוב, הצטרפו אל כל אלו שלוש אחיות העונות לשמות תאיר, לירון ותגל חיים (שלוש אחיות למשפחת חיים, מזכיר למישהו משהו?), או בקיצור A-WA.

הבנות נולדו למשפחה תימנית מישוב שחרות בדרום, אבל הסאונד שהן מביאות איתן הוא טרנס-אטלנטי. הן גדלו על מוזיקה מכל המינים והסוגים, החל מנעימות תימניות ועד פרוגרסיב רוק. הן יוצרות מוזיקה יחד כבר שנים. הכל היה טוב ויפה עד שהן החליטו להרים את הכפפה, ולשלוח את החומרים שלהן לתומר יוסף, סולן הבלקן ביט בוקס ומפיק בחסד. מאותו הרגע A-WA הפכו להיות שם דבר בסצינת המוזיקה האלטרנטיבית המקומית ואף בחו"ל. הן כותבות ושרות בעברית, אנגלית ותימנית, ועוטפות הכל בסאונד רענן ופופי.

לפני כשבוע הן שחררו את סינגל הבכורה שלהן, Habib Galbi, לאלבום שעתיד לצאת בהמשך השנה. השיר הזה הוא למעשה עיבוד מודרני של שיר תימני עתיק. אבל שלא תחשבו לא נכון, זה לא סתם עוד קאבר דביק. A-WA לקחו את אותו פיוט תמני עצוב ועשו ממנו מסיבה אלקטרונית של שכבות שמע, הרמוניות וביטים.אין רגע אחד בו המאזין נותר אדיש כלפי מה שמתנגן ברקע, שלא לדבר על הקליפ היפיפה, שמלא בהומור על העדה התימנית בפרט, ועל מזרחים בכלל. כל זה מוגש יחדיו על מצא של צבע וסאונד פשוט וקליל, לצד מילים עצובות. הטראק ממכר עד לכדי שכרון חושים, שלרגע המאזין שוכח שהוא לא מבין מילה מהנאמר ורק שוקע בכמה טוב זה נשמע. בתוך ים של מוזיקה תימנית, אותנטית יותר ואותנטית פחות, A-WA מביאות איתן סוג שונה לחלוטין של מוזיקה לשולחן, שלא ידענו שחסר לנו, וכעת לא נוכל לשבוע ממנו.

النتائج (العربية) 1:

الموسيقى في اليمن وتقوم بعمل جيد ولا شك. فيكتوريا بارك، "البلوز اليمن"، حتى عمه هارون – نحن كنت محاطة باليمن والموسيقيين، ودفع غرامة. وتيرة مؤخرا وطن من Groove، الانضمام إلى ثلاث شقيقات كل الفصول لتلميع وليورن وتأجل الحياة (ثلاث شقيقات من الحياة، أن أذكر شخص شيئا؟)، أو باختصار A-وا.الفتيات ولدوا لعائلة من اليمن العودة إلى الحرية في الجنوب ولكن الصوت أنهم ينقلون عبر المحيط الأطلسي. أنها نمت جميع أنواع الموسيقى والجنس الأدبي، تتراوح بين موسيقى الروك التقدمية الحان اليمن. جعلوا الموسيقى معا لسنوات. كل شيء كان جيدا وجيدة حتى أنها قررت لالتقاط القفاز، وإرسال هذه المواد إلى "تومر يوسف"، زعيم من المربع فاز البلقان وفي نعمة. من تلك اللحظة A-وا أصبحت مرادفة في المشهد الموسيقى البديلة، المحلية والأجنبية، يكتبون والغناء بالعبرية والإنجليزية، واليمن، وجميع أنحاء الصوت الطازجة والخشخاش.أطلق سراحهم منذ أسبوع، لأول مرة واحدة، قلبي، حبيب الإفراج عنهم في الألبوم في وقت لاحق من هذا العام. هذه الأغنية فعلا تكيف حديثة من أغنية اليمن القديمة. ولكن أعتقد أن هذا هو مجرد غطاء مثبت الأغنية. A-وا أحاطت أن التعيس، سكاليا، والشعر جعلت منه طرف إلكترونية طبقات صوت، التوافقيات ولا بت واحد للمستمع المتفرج تجاه ما يتم تشغيله في الخلفية، ناهيك عن موسيقى جميلة، مليئة بالفكاهة في اليمن على وجه الخصوص، و "اليهود الشرقيين" على الإطلاق. كل هذا عملت معا على بحث فقط اللون والصوت والضوء، مع كلمات حزينة المسار بيعت إلى الشعور بالغبطة، وأنا أعتقد المستمع ننسى أنه لا يفهم كلمة واحدة من هذا، وفقط بضع حسن غرق فإنه. في بحر اليمن، الموسيقى وأصيلة كأصيلة، وا أ هي جلب نوع مختلف من الموسيقى إلى الجدول، لم نكن نعتقد أننا بحاجة، والآن ونحن لا يمكن الحصول على ما يكفي منه.

النتائج (العربية) 2:

اليمنيين جعل الموسيقى الجيدة، وهذا لا جدال فيه. فيكتوريا بارك، اليمن البلوز، حتى دودو اهارون - نحن محاطون الموسيقيين غرامة اليمنيين. في الآونة الأخيرة بوتيرة مذهلة ومع طن من غروف، انضم كل من هذه الأخوات الثلاثة سوف أسماء سيزونز تألق، والتي تتجسد ليرون الحياة (ثلاث شقيقات الحياة الأسرية، تذكر شخص ما شيئا؟)، أو القصير A-WA. ولدوا والفتيات في الأسرة اليمنية من المجتمع في محفورة في الجنوب، ولكن الصوت أنهم تجلب معها هو عبر الأطلسي. نشأوا مع الموسيقى من جميع أنواع وأنواع من الألحان اليمنية إلى صخرة تقدمية. لأنها تخلق الموسيقى معا لسنوات. كل شيء على ما يرام حتى قرروا مواجهة التحدي، وإرسال موادها تومر يوسف، فوز البلقان صندوق المنشد ونعمة المنتجة. ومنذ تلك اللحظة أصبح A-WA المشهد الموسيقي الشهير بديل الداخل والخارج. يكتبون والخدمة باللغة العبرية والإنجليزية واليمن، والتفاف كل ذلك يبدو الطازجة والخشخاش. وفي الأسبوع الماضي أنها الافراج عن احد لاول مرة من على حبيب الجلبي، وهو الألبوم الذي سيصدر في وقت لاحق من هذا العام. هذه الأغنية هي في الواقع التكيف الحديث للأغنية اليمنية القديمة. ولكن لا أعتقد أن هذا ليس صحيحا، انها ليست مجرد غطاء لزجة أخرى. A-WA، اقتادوه إلى إعادة فرز الأصوات جعلت الشعر له حزينة والإلكترونية الحزب الصوت طبقات، التجانس وBitim.ain اللحظة التي يتم ترك المستمع غير مبالي لما يلعب في الخلفية، ناهيك عن مقطع جميل، والكامل من الفكاهة على المجتمع اليمني على وجه الخصوص، والشرقيون عموما. كل هذا عمل معا على بحث اللون والصوت بسيطة وخفيفة، جنبا إلى جنب مع الكلمات حزين. تراك الادمان لدرجة النشوة، مستمعا لحظة ننسى ذلك لا تحصل على الكلمة المنطوقة فقط غرق عدة جيدة يبدو. في بحر من الموسيقى اليمن، أكثر واقعية وأقل أصيلة، A-WA توصل الى جانب نوع مختلف تماما من الموسيقى الى طاولة المفاوضات، لم نكن نعرف أننا نفتقر، والآن لا نستطيع الحصول على ما يكفي منه.

النتائج (العربية) 3:

في اليمن لا موسيقى جيدة و على هذا ليس هناك الطعن. وإن جندنا لهم الغالبون التوقف/حنا, اليمن, حتى عندما ركبنا هارون - نحن محاصرون في الموسيقيين في اليمن هي praisworthy. مؤخرا في Dizzy الإيقاعية مع طن من سرقة الى كل هذه الشقيقات الثلاث مواسم أسماء ستضيء,(واكتشاف الحياة ( ثلاثة شقيقات من أسرة الحياة اذكر شخص شيء؟ )، أو في فترة زمنية وجيزة وا "

הבנות ولد من عائلة يجلس اليمنيون في الجنوب، ولكن الصوت الذي جلبوه معهم من المحيط الاطلسي. وقد نمت على الموسيقى من جميع الجنسين وأنواع,